آها ..
ههههههههههههههههههه
صحيح انك دبشة ...
جالس اموه على عيون الحساد ....
ممتاز ؛؛)
آها ..
ههههههههههههههههههه
صحيح انك دبشة ...
جالس اموه على عيون الحساد ....
ممتاز ؛؛)
[align=center]بسم الله .. الى الاخت ابرار والى كل من لا يعرف عن صفقه اليمامه
اليكم التالي ..
تحت عنوان "البرقية السرية لوايتهول التي تكشف حقيقة صفقة أسلحة سعودية مثيرة للجدل" قالت صحيفة غارديان إن الحكومة البريطانية بدأت حملة محمومة لاستعادة وثائق تشتمل على أدلة تظهر أن رشا قد تم دفعها في أكبر صفقة سلاح تبرم بين بريطانيا والسعودية.
وذكرت الصحيفة أن الوثائق التي تنشرها اليوم تعطي تفاصيل لأول مرة عن الكيفية التي تم بها تضخيم سعر طائرات تورنيدو البريطانية بمبلغ 600 مليون جنيه في "صفقة اليمامة" مع العربية السعودية عام 1985.
وأضافت أن برقية تشمل تفاصيل تلك الصفقة أعدت من طرف سير كولين تشاندلر رئيس وحدة المبيعات التابعة لوزارة الدفاع البريطانية آنذاك, تم وضعها أمس في الأرشيف الوطني قبل أن يسحبها مسؤولون بصورة سريعة مدعين أن الكشف عنها كان خطأ.
ونقلت الصحيفة عن تقرير أعده ويلي موريس -السفير البريطاني في السعودية في تلك الفترة- قوله إن الأمير سلطان السعودي والمعني بهذه الصفقة كان يبدي اهتماما فاسدا بالحصول على رشوة من كل الصفقات.
وأضافت غارديان أن رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر وابنها مارك وعددا من أعضاء الأسرة الحاكمة في السعودية اتهموا أكثر من مرة بأنهم حصلوا على عمولات عبر صفقة اليمامة التي بلغت قيمتها 43 مليار جنيه والتي باعت من خلالها بريطانيا 72 طائرة تورنيدو و30 طائرة هاوك للسعودية.
لكنها أشارت إلى أن كل المشتركين في تلك الصفقة ظلوا دائما ينفون تلك الادعاءات.
وأكدت الصحيفة أن وثائق وزارة الدفاع البريطانية المذكورة كشفت عن أن سعر كل طائرة تورنيدو ضخم بنسبة 32% ليصبح 21.5 مليون جنيه بدل 16.3 مليون جنيه.
ونشرت الصحيفة نسخا من الصفقة والبرقية السرية وما قالته تاتشر عن الصفقة آنذاك بما في ذلك "تقييمها" للمسؤولين السعوديين البارزين الذين شاركوا في هذه الصفقة، وتفاصيل عن ما جرى في اجتماع بين وزير الدفاع البريطاني آنذاك مايكل هيزلتاين والمسؤول السعودي الذي وقع الصفقة
الوثائق التي سربتها الغارديان :
اذا دعت الضروره لنشرها ..
تعليقي :
انا اشوف ان قناه الجزيره لاقت هجوم غير مبرر وذنبها انها نشرت الخبر مثل غيرها من القنوات الاخرى
والمعروف ان الجارديان اللندنيه هي اللى فضحت المشتركين في الصفقه وعلى رأسهم الامير بندر ..
والله لو تعرفون من الوسيط وراء صفقه اليمامه تضحكون .. فعلا فساد من نوع خاص ..
دمتم بودّ[/align]
[align=center] عندما وقع السعوديون عقد اليمامة بثلاثين مليار دولار أسمته الصحافة
البريطانية آنذاك "صفقة العصر" والآن فإنها تسميه "فضيحة العصر" حين
انكشف حجم الرشاوي والعمولات فيها، وقد برز إسمان في "فضيحة العصر"
هما وفيق سعيد ومارك تاتشر.
وتقول التقارير المنشورة أن مارك تاتشر حصل فقط على 14 مليون دولار ثمن
خدماته لعقد الصفقة، أما وفيق سعيد فقد أعلن في شهاداته أمام البرلمان
البريطاني عدم علاقته بها ونفى أنه باع حتى سكين ...
وعرض التلفزيون البريطاني أن مارك تاتشر عاش في بيت تملكه شركة بانامية يملكها
وفيق سعيد، وكان ضيفا دائما عليه في قصره في ماربيا بأسبانيا.
من بائع شيش كباب إلى ملياردير!: ولكن من هو وفيق سعيد؟
أنه كان يتسكع في الستينات في مقاهي لندن العربية، ثم قرر أن يفتح مطعم
شيش كباب في منطقة كنسغتون التي يرتادها العرب، وتعرف خلالها على أولاد
الأميرسلطان وزير الدفاع والطيران..وهم خالد وبندر، ويقال أنه أغلق المطعم
بعد ذلك، وانتقل إلى سويسرا ليعمل في مجال الأستثمارات المصرفية، وتزوج
من أسكتلندية، ورزق منها بولد، ونظرا لأن كلا من خالد وبندر لا يتفقان بل كانا
على خلاف مستمر، فإن وفيق سعيد كان همزة الوصل بينهما ويقول تقرير
المجلة أن سبب العلاقة الحميمة بين بندر ووفيق سعيد يعود إلى غرق ابن وفيق
في مسبح يملكه بندر، حيث أدى ذلك إلى تعاطف بندر مع صديقه وفيق،
فتوثقت عرى الصداقة بينهما.
وينتقل التقرير الى الحديث عن الملياردير السعودي اللبناني الأصل رفيق
الحريري، حيث دخل على الخط عندما أحضر وفيق سعيد إلى بنك فيرست
بنك أوف تكساس، والمعروف أن سعيد والحريري يؤيدان النظام السعودي دون
تحفظ..
ويقول التقرير بأن الفضائح التي أدت إلى انهيار بنكي واشنطن وتكساس
تركزت على استخدام وفيق سعيد لهما لخدمة شركاته الخاصة، وكان يعطي
الأمر بمنح القروض لشركاته المنتشرة في العالم، ولا يقوم بتسديد هذه القروض،
حيث يصبح البنك في مأزق، مما يدفع رجال مراقبة البنوك الفيدرالية إلى كشف
العديد من الصفقات المشبوهة، والتي تعود من بداياتها إلى نهاياتها إلى وفيق
سعيد.
ولكن من هو خلف وفيق سعيد؟، هذا ما لم يقدم التقرير جوابا له، كما أن التقرير
لا يقدم جوابا لمن يقف خلف بندر بن !!!!!!!!وغيره.
لقد برزت في حقبة السبعينات وجوه سعودية مثل كمال أدهم، ورشاد فرعون،
وغيث فرعون، وكل هذه الأسماء كانت تربطها علاقات وطيدة بوكالة المخابرات
المركزية الأميركية (سي. أي. ايه) والمؤسسات المصرفية، ثم جرى تهشيمها
لصالح وجوه شابة جديدة، التي يجرى تهشيمها الآن، ويبدو أن هذه هي
سياسة !!!!!!!!!ابراز وجوه في كل مرحلة، وتختفي بعد ذلك فمن سيكون كبش
المحرقة القادم؟..
نقلا عن احدى المنتديات السياسيه
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)