إن الغصون إذا قومتها اعتدلت
ولن تلين إذا قومتها الخشب
قصة محزنة للخذلان نعوذ بالله منه ..........
برق البدو كان فيهم قلّه هم المتعلمين واللذين يقرأون
كان عندهم قصر في تعاليم الدين .. لدرجه أن بعضهم اوشك على ترك الصلاة
فلا نلومهم لأنهم كان بدو وهمهم الوحيد السعي وراء لقمه العيش ..
الله يتوب عليه ويغفر له ..
مشكور لمروك [/align]
مواقع النشر (المفضلة)