[align=center]
* يبقى القول أخيراً: متى يتفضل أو يتلطف أو يتنازل أي مسؤول (صحي) وإزاء أي دعاية صحيحة أو غير صحيحة يرددها المواطن عن حكاية (السرطنة) تلك؛ ليقول لنا الحقيقة المجردة ومن خلال التلفزيون فإما أن يقول لنا (هذا صحيح) أو (عارٍ عن الصحة).
كلام سليم ...

الله يحمينا من الأمراض ...

مشكور الزعيم والشكر موصول للفليح ...
[/align]