[frame="7 80"](إن نظرة التقديس وغياب النقد والتقويم أعطى لونا من الأمن والأطمئنان الخادع لكثير من غير المؤهلين وغير المختصين دخول المجال التربوي على خطورته لأنهم بمأمن من النقد والمراجعة فهم يدعون أنهم لا يتكلمون من عند أنفسهم وإنما يبلغون رسالة ربهم! وعلى المتلقي أن يسمع ويقبل دون أن يفكر ....)عمر عبيد حسنة (بتصرف)[/frame]