¤•!¦[•. ســـؤؤال ؟ .•]¦!•¤

[*العنا*]

[align=center]

اخيتي
مافعله الامام علي بن الحسين والله انه حصل في زماننا هذا
كان هناك شخص في احد أحياء الرياض يأتي بالارزاق والاطعمه
الى فقراء الحي في أخر الليل ويتعاهدهم بالصدقات مابين الفينة والاخرى وهم لايعرفونه
وعلم اهل الحي بذلك
واصر احدهم على ان يعرف من هذا الشخص الغريب
فبدأبمتابعته ومراقبته
فكان هذا الشخص لايخرج الافي اخر الليل ومعه سائقه
فيفتح مستودع منزله ويأخذ منه الصدقات التي تأتيه ويقوم بتوزيعها
هل عرفتموه؟
من تتوقعون؟
انه..........



8




8






8





8





8






8





8







8







8






8





8







8







8







8





8


انه فضيلة الشيخ العلامه( عبد الله بن جبرين )
حفظه الله وامد في عمره ونفع بعلمه

..

لا يخفى على أهل الخيــر فعـل كـل هذا ..


:

و لكـن ..

هل مـا زال بعضاً من حكمانا من يتحلى بمثـل هذه الأخـلاق ؟؟

:

ذويبـان ..

شكـراُ لك أخي لمشاركاتك الرائعة ..
أحسنـت \\ و وفقكـ اللـه ..


و دمـت بود ..[/align]

[ليث]

شكرا لك العنا على النقاش الرائع

[المديرالسعودي]

العنا
شكرا لطرحك
دمت بخير

[أمواج الشرقية]

هلا عنويه .. اشلونج ؟ << لغه ماشاء الله هههههه

لا أظن أن سؤالك منصف .. لأننا نحكم بالظاهر فقط .. ممكن جدا يكون حاكم لم يخطر بالبال يفعل في الخفاء مالا نتوقعه منه فقط حتى لا يقع في الرياء ..

لا أرشح أحد للإجابه .. وتقبلي مني كل الود ^_^

[*العنا*]

[align=center]

شكرا لك العنا على النقاش الرائع

ليــث ..

شكــراً لـوجـودكـ الأروع ..

شكـراً لك ..

.[/align]

[*العنا*]

[align=center]

العنا
شكرا لطرحك
دمت بخير

المدير السعودي ..

شكـراً لتواجدك ..

و دامت لك الأفراح ..

أسعدتني طلتك ..

.[/align]

[*العنا*]

[align=center]

اختي العزيزه العنا

تواجدك بيننا مما يسعدني

انا اعرف رجالا صالحين اعطاهم الله المال يفعلون ما فعله اولئك الصفوة تحت استار الليل ولا ازكيهم على الله

لا يريدون اعلاما ولا ثناءا من احد انما غايتهم بذلك وجه الله سبحانه وشعارهم قوله سبحانه :

( انما نطعمك لوجه الله لانريد منكم جزاءا ولا شكورا )


حفظك الله

عمر بن عبد العزيز ..

و إنه ..

لـ وسام فخراً لي ..

وجود نزف حبرك بين أسطري ..

:

شخصية عظيمة .. إنحني إحتراماً أمام تواجدك ..

سيــدي ..



:

و من الرجال الذين أعطاهم الله الخير ، لا ينسون الواجب ..
و يراعون الله في كل خطوة يقدمون عليهاا ..

و عندما يصل الأنسان إلى المناصب العلياا ، تعتريه السطة
و حب الأثرة .. حينهاا ينسى رسالته المطلوبة ..

فالحاكم .. في وقتنا الحاالي ..

تناسى أمر الرعية ،، على حساب التطوير ..

و تلاشت هذه الصورة من أمامنا ،، حتى بدت غير واضحة الملامح ..

:

عمر بن عبد العزيز ..

و إن الشكر لـ يخجل بوجود حضرتك ..
و مرورك .. زاد من صفحتي هذه رونقاً ..
أسعدتني طلتك هذه ..

و دمت بود ..[/align]