لا حول ولا قوة إلا بالله
الله يلهم ذويه الصبر والسلون ويجعله شفيعا لهما يوم القيامة
المرور مشغولين بتوزيع القسائم على أهالي رفحاء دون أي فائدة من هذه القسائم بدون وجود الرادع قبل منح القسيمة
وأما صغار السن والمفحطين من أصحاب الجيوب الصغيرة المنتشرة بشكل ملفت للنظر فهم يجولون في الشوارع والأحياء بسرعات عالية وجنونية وأصوات الأغاني الساقطة تصحي النائم ... فلا حسيب ولا رقيب ابتداء من إهمال ولي الأمر في الدرجة الأولى مرورا بتقصير المرور لمحاسبة هؤلاء المراهقين
مواقع النشر (المفضلة)