المشكلة اننا نضخم ونبهرج من يكتب كلمتين يراعي فيهم مصالحه الشخصية فالكاتب يعبر عن رأيه الشخصي ولم تعد له الشعبية السابقة في عهد الجريدة السابقة فكتب لنا كثيرا ونجح ولكن أدركت قلمه المنايا والهدايا والعلاقات الشخصية والتي حصل من خلالها مؤخرا على بعثة دراسية في بريطانيا لماذا توقف عن التعليم العالي وعن البعثات الدراسية بعد أن أرهق قلمه عواتق المسؤولين...,,فأخرصوه الرجال وأطبق شفاهه انا لاأثق بعد هذا بأي كاتب أو متزعم للتيارات الكاذبة الممزوجه بالهتافات الاصلاحية