لاأحد يغازلني؟(عطر وعباية ضيقة وعين كحلى)

[القنديل]

أخي العزيز الفيصل .


الحل لهذه المشكلة أكبر بكبير مما نتصور ، إنه مرض الشهوات وهو أحد المرضين الذين قد يصيبا قلب الإنسان (مرض الشبهات ، مرض الشهوات ) ، وهذا المرض سهل على الشيطان فهو لايحتاج معه إلى جهد كبير ، خاصة إذا كثرت دواعيه كالإعلام الشهواني ، ومواقع الأنترنت ، ومقاطع البلوتوث ، والترف و.......... الخ

وإذا أردنا فعلاً أن نمنع هذا المرض من أن يدخل في قلوب الرجال والنساء على حد سواء فعلينا فعل ما يلي .

1. التربية الإيمانية ومراقبة الله وخشيته (ولمن خاف مقام ربه جنتان )
2. أتمنى أن تكون هنالك حملة إعلامية توعوية للناس بخصوص الإعلام ، فكثير من الناس ومن يعول أسرة لايعلم عن الإعلام أي شيء ولا يدري أن هنالك قنوات تقتل أبناءه وتشردهم أخلاقياً واجتماعياً وقبل ذلك إيمانياً ، فأرى أن تكون هنالك حملة ولو على مواقع الأنترنت تسرد قائمة بأسماء القنوات الشهوانية ويطلب من كل رب أسرة أن يحذف هذه القنوات من جهازه ، أو أن تكون هنالك ملصقات في كل مسجد ومحل تجاري وفي كل مكان تلفت أنتباه الناس إلى خطر القنوات الشهوانية وتدميرها للأبناء ، فعلى سبيل المثال في المدينة التي أنا فيها أجد في كل مكان في السوق التجاري ، في المغسلة ، في المطعم ، في المخبز ، في المحطات ، في كل مكان حديث للرسول صلى الله عليه وسلم في التحذير من سب الصحابة رضوان الله عليهم ، قد لاينتبه الشخص لذلك في المرة الأولى ولكن إذا كثرت وثلاث وخمس وعشر لابد له في النهاية أن ينتبه ، ويفكر نعم يفكر ويفكر في خطورة هذا الشيء ، إن هذه الملصات كالمذكر لك ، فكلما نسيت تذكرك ، ، تذكرك .
كذلك هنالك خدمة أخرى في الجوال ياحبذا لو يستفاد منها من قبل الجهات الدعوية وهي رسالة معلومات ، فقبل يومين استلمت رسالة فجأة وكان مكتوب (إستلام رسالة معلومات) فقرأتها فإذا بها حث على صلاة الأستسقاء ، هذه خدمة جميلة جداً قد يستفاد منها في هذا الجانب . المهم أن نعطي الموضوع أهمية كبيرة .


3: الفراغ وهو أحد أهم الأسباب التي تدفع الشباب والبنات إلى الحرام ، وليس الفراغ هو أن لايجد الإنسان شغلاً يسلي به نفسه ، ولكن الفراغ الروحي ، فراغ القلب من التفكير في المفيد والنافع ، ونتيجة لذلك الفراغ يمتلىء القلب بالسوء .


أخي العزيز فيصل شكراً جزيلاً لموضعك الجزيل .

["الفيصل"]

أخي العزيز الفيصل .


الحل لهذه المشكلة أكبر بكبير مما نتصور ، إنه مرض الشهوات وهو أحد المرضين الذين قد يصيبا قلب الإنسان (مرض الشبهات ، مرض الشهوات ) ، وهذا المرض سهل على الشيطان فهو لايحتاج معه إلى جهد كبير ، خاصة إذا كثرت دواعيه كالإعلام الشهواني ، ومواقع الأنترنت ، ومقاطع البلوتوث ، والترف و.......... الخ

وإذا أردنا فعلاً أن نمنع هذا المرض من أن يدخل في قلوب الرجال والنساء على حد سواء فعلينا فعل ما يلي .

1. التربية الإيمانية ومراقبة الله وخشيته (ولمن خاف مقام ربه جنتان )
2. أتمنى أن تكون هنالك حملة إعلامية توعوية للناس بخصوص الإعلام ، فكثير من الناس ومن يعول أسرة لايعلم عن الإعلام أي شيء ولا يدري أن هنالك قنوات تقتل أبناءه وتشردهم أخلاقياً واجتماعياً وقبل ذلك إيمانياً ، فأرى أن تكون هنالك حملة ولو على مواقع الأنترنت تسرد قائمة بأسماء القنوات الشهوانية ويطلب من كل رب أسرة أن يحذف هذه القنوات من جهازه ، أو أن تكون هنالك ملصقات في كل مسجد ومحل تجاري وفي كل مكان تلفت أنتباه الناس إلى خطر القنوات الشهوانية وتدميرها للأبناء ، فعلى سبيل المثال في المدينة التي أنا فيها أجد في كل مكان في السوق التجاري ، في المغسلة ، في المطعم ، في المخبز ، في المحطات ، في كل مكان حديث للرسول صلى الله عليه وسلم في التحذير من سب الصحابة رضوان الله عليهم ، قد لاينتبه الشخص لذلك في المرة الأولى ولكن إذا كثرت وثلاث وخمس وعشر لابد له في النهاية أن ينتبه ، ويفكر نعم يفكر ويفكر في خطورة هذا الشيء ، إن هذه الملصات كالمذكر لك ، فكلما نسيت تذكرك ، ، تذكرك .
كذلك هنالك خدمة أخرى في الجوال ياحبذا لو يستفاد منها من قبل الجهات الدعوية وهي رسالة معلومات ، فقبل يومين استلمت رسالة فجأة وكان مكتوب (إستلام رسالة معلومات) فقرأتها فإذا بها حث على صلاة الأستسقاء ، هذه خدمة جميلة جداً قد يستفاد منها في هذا الجانب . المهم أن نعطي الموضوع أهمية كبيرة .


3: الفراغ وهو أحد أهم الأسباب التي تدفع الشباب والبنات إلى الحرام ، وليس الفراغ هو أن لايجد الإنسان شغلاً يسلي به نفسه ، ولكن الفراغ الروحي ، فراغ القلب من التفكير في المفيد والنافع ، ونتيجة لذلك الفراغ يمتلىء القلب بالسوء .


أخي العزيز فيصل شكراً جزيلاً لموضعك الجزيل .

الله ماأجمل ماكتبت وعلقت اخي الفاضل


كفيت ووفيت الله لايهينك

لم تترك لاشاردة ولا ورارة إلا وذكرتها

شكرا لك