انا بنظري ان الكل يستطيع ان يكون لبنة مؤثرة في المجتمع
وهب الله لكل شخص شيء يتميز فيه
واذا استطاع ان يسخرها في الخير يكون شخص مؤثر
انا اعطي الثقة لكل شخص يجتهد فيما يعمل جاهدا لمصلحة الناس
مشكور اخوي القنديل
انا بنظري ان الكل يستطيع ان يكون لبنة مؤثرة في المجتمع
وهب الله لكل شخص شيء يتميز فيه
واذا استطاع ان يسخرها في الخير يكون شخص مؤثر
انا اعطي الثقة لكل شخص يجتهد فيما يعمل جاهدا لمصلحة الناس
مشكور اخوي القنديل
مشرف سابق وداعم للمنتدى
سيف الإسلام أنت اخترت الشخص العملي المجتهد وألغيت الشهادة .
شكراً لصراحتك
ولكن البعض يقول لك:كيف تثق في شخص قد يوردك المهالك باجتهاداته على الرغم من كونه طيب ودين وخير ، ولكن اجتهادات محدودة التفكير مبنية على تجارب شخصية واجتماعية فقط لاغير !! فأنت بقرارك هذا دهورت الشركة مثلاً إن كنت صاحب شركة!
ثق تماماً أن الكثير يقول سأختار صاحب الشهادة بغض النظر عن أي شيء آخر حتى ولو كان غير مسلم أنا يهمني النتائج وليس الشخص ذاته . ولا أخفيك أن بعض الأخوة قال لي ذلك .
التعديل الأخير تم بواسطة القنديل ; 27 Nov 2007 الساعة 09:09 AM
اخوي القنديل ما في شخص معصوم من الخطـأ والكل يتعلم من تجاربه واخطائه
واذا كان الشخص نية زينة بس الطريقة الي يتعامل فيها خطأ نوجه الى الطريقة الصحيحة
وبالنسبة للشهادة
في اناس متميزين بس الظروف منعتهم من اكمال الدراسة والحصول على الشهادة العليا
واذا كنا دائما راح نختار اصحاب الشهادات راح نظلم هالفئة هذه
مشرف سابق وداعم للمنتدى
يا أخ سيف الإسلام أنت تريد النية الزينة <<< طبعاً النية الزينة تجلب التوفيق والبركة ولكن النية محلها القلب والقلب لايعلم به غير خالقه . في الواقع يا أخي العزيز الحكم على النيات محااااااال . فمن وجهة نظري نستبعد النية .
أما توجيهه إلى الطريقة الصحيحة فهذا يستلزم عدة أمور منها 1. أن يكون المكان الذي اخترته له واقع تحت إدارتك فلا تستطيع مثلاً أن توجه عضو المجلس البلدي ، وأنت مواطن عادي .
2. قد تختار شخص تريده أن يرتقي بإدارتك مثلاً أو أهل الحي يختارون إمام وخطيب الجامع وبالتالي أنت تحتاج توجيهاً منه وليس هو يحتاج توجيهك .
3. أن كنت رئيساً لشركة مثلاً فأنت تحتاج إلى ميزانية تضعها في ميزانية التطوير الإداري ، وصاحب الشهادة لايحتاج إلى تطوير على حساب ميزانية الشركة ، أو قد لاتملك الوقت ولا الخبرة ولا المعرفة من أجل التوجيه .
فمن وجهة نظري أيضاً أن نستبعد التوجيه .
مرة أخرى أشكرك أخي العزيز سيف الإسلام.
مواقع النشر (المفضلة)