ما الحل إذن ؟!

طالما وزارة التجارة لم تحرك ساكنا تجاه زيادة الأسعار حين زادت الرواتب في المرة الأولى ؟
فهل ستفعلها في المرة الثانية ؟!!

أشك في ذلك !!

الحل في رأيي هو خفض أسعار الخدمات المقدمة للمواطن / الكهرباء ، الماء ، البنزين ، الهاتف ، الجوال ، الدواء ،
إقامة الخادمات وهذا أهم شي ( البنات ما عاد ينفعن )

ايضاً حل أخر /

إقالة وزير التجارة من منصبه بدون عبارة ( بناء على طلبه ) ومن هم على شاكلته

في الغرب إذا مسؤول أخطأ يستقيل من تلقاء نفسه أو يطالبونه بالإستقالة

أما نحن فمتفوقون في التمديد لوزراء لم يخدموا المواطن بل خدموا أنفسهم فقط ، وتبديل الوزراء
وكأن البلد تخلو من الشباب الطموح المثقف الواعي

أعتقد أننا نحتاج حركة ( كفاية ) على غرار ( حركة كفاية المصرية )

ألف شكر للرطيان وألف شكر لسرداب