نام شباب مع شيخ كبير في بيته وكان قد بلغ الثمانين من عمره فما نام طول الليل, فهو دائما في أنين وزفير وفي شهيق حتى صلاة الفجر فقال له الشباب لما صلى الفجر؟ ما تركتنا ننام البارحة فعمل قصيدة يقول فيها:
قالوا أنينك طول الليل يزعجنا*** فما الذي تشتكي قلت الثماني
حلوة بس لاتكون أنت الشايب ؟
مواقع النشر (المفضلة)