ازجي لك أخي الزعيم من الشكر اعظمه

لا أدري وأنا أقرأ هذا المقال أشعر وكأني ألقي عن كاهلي هم أثقله
لقد تضوح العود والعنبر يا نافخ المسك
لكن ليت شعري هل يصلح العطار ما أفسد الدهر !