دبدوبنا الحبيب وأنا أشكرك كثيراً , وثق ثقة تامة أنني مستشعر ما تقوله لأني أعيش في نفس الوسط الذي تعيشه وهو التدريس , ولكني أردت من ذلك تذكير إخواني بمجاهدة النية حتى يُتمم لنا الأجر فيما بقي من أعمارنا , فهذا أفضل من أن نبقى على حالنا حتى مماتنا .

أشكرك يادبدوب مرة أخرى , ورزقني الله وإياك ألنية الصالحة في الأعمال والأقوال , ومن قرأ هذا المقال .