أسير بلا قيود / أنا لا أستطع أوفيك حقك من الشكر على ما قدمت وذكرت من حق الوالدين علينا ووجوب برهم وهذه القصة التي تعتبر مضرب المثل الأعلى والأسمى في بر الوالدين ، جعلك الله من أهل البر والطاعة ،
أخي الفاضل هذا الدرس يعد الأول من نوعه في هذا العصر الغريب الذي يكثر فيه شح البر ويكثر فيه إيواء العجزة والدور لهم . شكرآ لك أخي وفقك الله وفي أمان الله
.