إن رعونة هذا المعلم وخضوعه لرغباته و مزاجيته أتت بنتائج كارثية على الطالب وعلى المعلم، فمهما بلغ الطالب من سوء تصرف أو مشاغبة أو اهمال فعلى المعلم ألاّ يضع نفسه موضع العدو أو الندّ للطالب، ففي النهاية المعلم مربّي والمربّي مثل الوالد مصلحة الطالب هي هدفه
ولاننسى ان ماقاله وصفوة الخلق
الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف )
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( ما كان الرفق في شئ إلا زانه ولا كان العنف في شئ إلا شانه )
مواقع النشر (المفضلة)