خليت الرد على نفس الوزن والقافية :
تنهد وامتطي صهوة قوافي بـ ( آو ) و ( أو )
وداعب حزن وجدانك وغرّد بـ ( أو ) و ( آو )

مزاجي ٍ وأفلسفها وأشعلل بقافي الجو
وأهيجن ذكريات ٍ في ضميري طرت لي Now

قنوع وصابر آلامي ولا قلت ليه و لو
ولا فيها أبد Where و لماذا ولا أسأل How

خبالاتي تسافربك وتسهرْك ليل الـ ( Show )
غنجك وحلو دلعنتك تخليك Wow و Wow

أدغدغ حلم تصويرك نوايا غزتني تو
وأنادي صورتك بالوهم ولفي فديتك خاو


بدالك ما بدالك صاحبي سو فيني سو
طلبتك جرح مفتونك بلطف الموده داو

ترى من سلتا فيقو لين مايوركا لك نو
يحبك كل جمهور الهلال ومعه بلباو

أجي لك Yes ما تطري على لسان ولفك No
أحارب كل وسواس ٍ كأنّي بحرب الفاو

جمالك هستر ببس ٍ ينادي بحزنه ( عو )
ودهور كلب ٍ يفضفض يهيجن بقول ( مياو )

ضياع الكون من دونك وتسبيل رمشك ضو
يأكد لك ظروفي بالهوى ( بيتر ) و ( تاو تاو )

فلا علمي بينفعني ولا حكمتي والقو
تهابك سلحفاة الشوق والضفدعة والـ ( Cow )

طراك بخير مدحت بيه وإعليش وأيضا ً Bou
وزادك مدح هتلر والحطيئه و ( آلن نيناو )

زهمتك بالحزن والشّعْر جبته وصدره ( أو )
ورستكته وهندمته لعينك بقمة وعجزه ( آو )