



-
عضو متميز جدا
اخي الكريم فرانكلي خذها من اخت لك بهالمنتدى
عميدة كلية رفحاء سوت للكلية شئ كثير صدقني
ولاتفرق كانت سعودية او مصرية
والاخوات اللي ترسمن
كان تعينهن بند التعاقد ماهو على طول معيدات
طالبن وجاهن ترسيم مع ان ماكنا متوقعين ذلك
ووالمكافآت ومشاكلها ترى الكل يعاني من هالمشكلة
حفر الباطن وعرعر مع ان الاداره سعودية
اترك لك هالرابط لمقال كاتبته الاستاذه حصه الجربوع في جريدة الوطن
ساءني ما ورد في خبر عدد الخميس 2680 عن طريق المراسل فواز عزيز ويفيد بقيام بعض الطالبات باحتجاز عميدة كلية تربية رفحاء وإتلاف بعض ممتلكات الكلية والتي وفرتها الدولة من أجلهن احتجاجا على آلية صرف المكافآت ولكوني من الذين واكبوا نشأة الكلية أقول شهادتي ولن أقول مجروحة فأكبر بناتي بالصف الثاني الابتدائي وليس لي أخوات أو قريبات أو موظفات فيها ولن يستطيع كائن من كان أن يجرحها لأني وضعت الحق نصب عيني وما عداه قابل للجرح والتعديل!
عندما وافق المقام السامي على افتتاح كلية تربية للبنات برفحاء تم التشاور معنا بالإشراف التربوي حول المقر والعمادة والتسجيل وأشرنا أن يكون مقرها مبنى الثانوية مع إجراء تغييرات للمبنى واضطلعت مع بعض الزميلات بمهمة تسجيل الطالبات خلال العطلة الصيفية بمبنى الإشراف التربوي أما العمادة فرفضتها جميع الزميلات لصعوبة التأسيس والخوف من المجهول وفعلا كان المجهول يفوق خوفنا إذ عدنا للعمل مع عودة المعلمات في بداية شهر رجب وبعد أيام حضرت إلينا عميدة الكلية التي تعاقدت معها الوزارة ولكن أين المبنى؟ لا مبنى! عبارة عن فصول مهدمة ولا تجهيزات.
أخليت لها مكتبي وسلمتها قوائم التسجيل والهاتف كانت تجلس فيه حتى الواحدة ليلا تعمل دون كلل لقد أجرت آلاف الاتصالات وأرسلت مئات الخطابات تحث المسؤولين على سرعة إرسال التجهيزات والتعاقد مع الأستاذات والمحاضرات.
أما المبنى فتتواجد فيه بصفة يومية بعباءتها ونقابها تهدد المقاول تارة وتحثه تارة أخرى وتعطي توجيهاتها بخصوص القاعات ودمج الفصول.
لقد قامت بحمل تنوء بحمله الجبال فضلا عن الرجال ولم يأت نهاية شهر رجب إلا والطالبات على مقاعد الدراسة في إنجاز خيالي!
وأتبعت ذلك بالمطالبة بفتح المجال لقبول أعداد أخرى من الطالبات واليوم وقد فرحنا بتعيين عدد لا بأس به من خريجات كلية التربية برفحاء للتدريس بمدارس رفحاء... تواجه العميدة بمثل هذا التصرف غير المقبول متى كنا نعتمد العنف ونحن أهل سلم ودعاة حوار.. لماذا لجأت الطالبات إلى هذا الأسلوب وهن يعلمن أن حقهن محفوظ؟! وهل هذا هو الشكر المنتظر للعميدة بعد كل هذا العمل وهل هذه هي ضريبة العاملين أي ذكرى ستحملها لبلدها الذي قال شاعرها كاد المعلم أن يكون رسولا وهؤلاء الطالبات أي فكر يحملن وماذا سيعلمن بناتنا لاحقا! أجدني ومن على السرير الأبيض أكتب وأنا أحمل كثيرا من الأسى والأسف على ما قامت به الطالبات. وهل كلمة اعتذار مني تعطي بعض العزاء آسفة بحجم بدايات التأسيس الكبيرة آسفة بعدد الطالبات اللاتي تخرجن من تحت يديك. آسفة بحجم فرحة المعينات من طالباتك والتي تكاد تملأ الدنيا. أما الطالبات فلا أملك إزاءهن إلا الدعاء لهن بالهداية فما فعلن حري بذوي الاختصاص معالجته واجتثاثه حتى لا يكون "كل من إيده إله"
التعديل الأخير تم بواسطة الوجين ; 07 May 2008 الساعة 11:06 PM
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)