ياشيخ


...

إجلس


إنهض

من يصير حفل زواج في رفحاء ... إلا وتلقاء بعض الشيوخ والمستشيخين

يتحفــــزون حول مكان ( العريس ) !!

مدري على شان (العداسات ) ؟

أولكي يعيش هالفتره البسيطه على تلبس وتقمص دور العريس ... في خلسةً ومتأكد من عدم إشتغال رادار زوجته لإنشغالها بالرقص !
أو يستعرض عند قرايبه وضيوفهم في وجوده بالمكان الشرفي ؟

ومن كثر مايجلس بالقرب من كرسي العريس يصاب بالعنجهيه ... وأحياناً يجلس في مكان العريس نفسه !!

فالمكان في هذا الوقت المحدد قبل الزفاف .. يجب أن يستغله أصدقائه وأقربائه للجلوس هنيهةً من الزمن . بعضهم من يملي نصائحه وبعضهم من يريد إلتقاط صور!
وبعضهم يحاول تغيير جو الرعب الداخلي الذي قد يعيشه هذا المعرس .. خصوصاً المصابين ب(الرعده)؟


الناس أيها الناس قد ملت من هالموضوع الترزز .... وذلك المترزز مو مستفيد بالواقع غير
( إجـلس ... إنهــض) !

وهذا بما إني عسكري أوضحه للبعض (إجلس إنهض ) جزاء وعقاب عسكري ؟

المهم الرجال ما يستفيد شيء أبداً ! أو لربما يتضرر نظره مع الوقت بسبب

الأنوار والفلاشاااات !
أو يصكه حدا هالشهبان عــــــين من كثر ماهو مُبتذل في التكشيخ ؟

...............................

واحد من الجماعه أعرضهُ مثااال . الشيخ الأستاذ // مـاجد ممدوح الرخيص .

في الحفلات والأعراس التي للجماعه يتجنب ماذكرناه أعلاه بسبب

ثقافته وتواضعه وأن هذه الأمور لايُلقي لها باااال فيسلم عن هذا ويسأل ؟

عن هذا, ويساعد هذا , ويشارك هم هذا , ويصلح هذا على هذا ؟
ويتنازل عن مكانته

الإجتماعيه ....!
بعكس الكثيرون ممــن

يزعطون ...!! ويجلسون في أماكن الشيبان والأكبر سناً وأعتبره إنموذجاً يُقتدى به لجماعتي . كما الكثيرون ولله الحمد .

المهم أستغرب وأتمنى بنفس الوقت أن يجلس الأمير أو الشيخ بعيداً عن

الأضواء في أحد الأماكن من حفل الزواج ولو لفترة ساعه ويصنع هو المكان.. لا.. أن يصنعه المكان ؟
وأن يتلمس مطالب ربعـــــه .....

ووالوقوف على إحتياجاتهم !!!!

وتقديم المطلوب منه مثل قيامه

في إصلاح ذات البين بين أفراد عشيرته أو مجتمعه وغيره ؟




اليووووم حسبي على الكثيرين منهم أشغلتهم المصالح الشخصيه وتريلات

الأعلاف والبحث عن المرابع , ومطالبة القريبين له على المحطات والمحلات

والبيوت المؤجره والأعمال التجاريه وغيره ! .

ماذا لو إبتعد عن مكان العريس وجلس مع من يحتاج لتوظيف أو قطه أو إصلاح بين متخاصمين؟

هدانا الله وهدى الجميع .