أفكر جديًّا في عمل استدراك لكتاب أخبار الحمقى والمغفلين، لكن لا آتي بأخبارهم في سياق القصص فقط؛ بل في سياق الحديث عن المظاهر التي مرت على مجتمعنا، ومنها ظاهرة بعض القوم الذين شاغبوا على مجتمعهم ووطنهم قبل سنوات بـ(التطرف) الديني، ففجروا وكفروا الكل وأطالوا الشعور وركنوا إلى قذارة الملبس والمسكن؛ ثم شاغبوا بعد سنوات على مجتمعهم بـ(الانحراف) و(التعالم الفكري) حتى رأينا منهم من تعدى على كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) ليجعلها مجرد رمز وصنم للبركة فقط، ولما أراد التأييد من مجتمعه لم يقف معه أحد إلا أحد المطرودين من ذلك المجتمع والمفصولين من إعلامه، فرحمه بعض الملاحدة في أرض الكنانة.. ووقفوا معه، فالتم المتعوس على خايب الرجا.. قبحه الله تعالى وقبح سعيه، غثيثٌ في تدينه، وفي إلحاده، وفي فكره!
[[align=center]******[/align]
(.)
[/align]
أنصحك لاتسوي كتاب
لأنك راح تبدأ وماراح تنتهي
الله يصلح أحوال المسلمين
[align=justify]نِعم الله كثيرة ولاتحصى ومنها أني قرأت هذا المقال الرائع
الذي وأظن بل أجزم أن الأمي لو عرف أنه سيقرأ هذا الجمال لما تردد
لحظة في الدراسة[/align]
مواقع النشر (المفضلة)