أما الفتاة التي في القفص فلا أعلم من هي ولا أتذكر حتى شكلها ولا ماذا كانت تعمل هناك ولكن خيل إلي أنه على المنصة أو طرفها كان يوضع القفص وكانت قبلي هناك ، على أن المسرح كله كان يميل إلى جهة اليمين بالنسبة للحضور وليس متوسطا ، أما المعلمة فاسمها (حصة) ، وأحفظ القرآن كاملا ولله الحمد ، ولون الجوال كان أخضر فاتح .