السعادة ولله الحمد موجودة في الدنيا

قبل الآخرة ،، والدنيا والآخرة فصلين لرواية واحدة ،،السعيد في الدنيا هو السعيد في الآخرة ، في الحديث " يؤمر الملك بكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أوسعيد" لم يخصص
النبي السعادة بالآخرة بل عامه شقي أو سعيد ،،، في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة ،،،مشكور أخي على موضوعك