(اخي اسفي عليك بمقارنتك غزوات اجدادك بسرقه السيارات والان)
واوافق النشمي عناد رايه... وتبادر الى ذهني هذا السوال قبل ان اقراء رد اخوي النشمي عناد ارجوووووا انت ترد على السوال
(اخي اسفي عليك بمقارنتك غزوات اجدادك بسرقه السيارات والان)
واوافق النشمي عناد رايه... وتبادر الى ذهني هذا السوال قبل ان اقراء رد اخوي النشمي عناد ارجوووووا انت ترد على السوال
رديت على السؤال
اكيد مااقدر ازوجة
وبعدين الأفضل تكافل النسب ترى حتى بالشرع (تكافل الأنساب)
بس وش دخل هذا بالتعصب
واما بالنسبة لسرقة السيارات
هذا واقع صحيح اعترفت او انكرت
ولكن كانوا مجبورين عليه
وكان فيه اشياء جميله كالعهود وغيرها
ولكن في الأخير يبقى (( سطوو مسلح ))
تقبل او ماتقبل هذا هو الواقع
واريد ان اسالك سؤال
اربع رجال
غزو على قبيلة بالليل ويوم طبووا على النياق
يبي ياخذونهن طلع راعي النياق مسلح
وفك روحه واسر واحد منهم بعد مارماه بالبندقية
تدري وش مصير الراعي لو كان مامعه سلاح
(( الموت ))
ملاحظة/ جبت لك هالسالفة وتراهم من ربعي الخاصين
علشان ماتقول هذا حاسد اهل القبايل لان ماعنده نسب
خذ هالسالفة
الشيبان يسولفونه بفخر
انت وش تقول بالله عليك يوم تغزي على قوم بالليل وتنهب حلالهم وتذبح رجالهم
والسبب اما الجوع او غيره
وش تسمي هذا ؟؟؟
واعيد واقول هم معذورين ياااااااااااااااااااااااااااااااااناس
وهذي من السلبيات
وفيهم قصص بالوفاء وبالكرم مايعجز عن وصفها اللسان
لكن الكلام في التعصب المقيت والطعن في الأنساب وغيره
ارجوا انك تجاوب على سؤالي
وارجوا اني وضحت كلامي
... ...
بسم الله الرحمن الرحيم
إننا أمة تؤثر فينا تقاليدنا وموروثاتنا الاجتماعية وأعرافنا تأثيراً كبيراً، حسنها وسيئها، فقد ورثنا إلى جانب المروءة والشجاعة والكرم، العصبية القبلية التي تكاد تعصف بكل موروثاتنا الحميدة الأخرى. حيث أضحت تصنيفاً اجتماعياً قاسياً يؤخذ به أكثر من العدالة الاجتماعية الإسلامية في الزواج والعمل والتعليم، بل وحتى في التعامل اليومي بين أفراد المجتمع، وبعد أن ودعنا زمان الاقتتال والحروب بين قبائل يجمع بينها بلد واحد، ودين واحد، ولغة واحدة، إذا بنا ننقل المعركة إلى ميدان آخر، ميدان الحياة الاجتماعية، فهذا فلاني وذاك علاني، والثالث لا هذا ولا ذاك، وكأن الله سبحانه وتعالى قد أعطانا الحق في تقسيم الناس تقسيماً لم يقره هو سبحانه، ولم يسنّه لنا النبي صلى الله عليه وسلم، وأصبحت لنا شريعة أخرى غير شريعة الله وبتنا نخشى الناس والمجتمع أكثر من خشيتنا الله. واقتران العصبية القبلية بالجاهلية كاف لنبذ الناس لها ولكنها لا تزال فيهم تصديقاً للحديث الشريف: (ثلاث من فعل الجاهلية لا يدعهن أهل الإسلام. . . ) وذكر منها (دعوى الجاهلية يا آل فلان يا آل فلان).
واشكرك اخي الكريم على الطرح المتميز تقبل تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)