جازءه جزاء سنمَّار
لا يستطيع العقل أن يتصور هذا النكران الذي وللأسف الشديد معانق للبيئة , نكران للماضي الجميل بأسره .
أين يمكن أن نصرف هذه المستحيلات التي تقع وما زالت تقع , نسأل الله السلامة .
ليت أن هناك تصوير لمسيرة الأم وما تصنعه خلال أيام الولادة وأيام الصبا , ليشاهد ما كانت تصنع تلك العجوز !!
رضاك ياربي ثم رضي أمي وأبي
((يكتب بماء الذهب )) هذا الذي ينطبق على مقالك أختي الفاضلة .
مواقع النشر (المفضلة)