لسان حالهم
ما عدت أنتظر المجيء , ولا الحديث ولا اللقاء
ماعدت أرقب وقع خطوك , مقبلا بعد انتهاء
ماعدت أهرع حين تقبل باسما رغم العناء
تتحطم آمال الكبار حين يجدون الرحمة بين يدي موظفين
وقد هجرهم الأبناء والبنات
وبقوا يتلمسون العطف بشيء من الذل
إن ما رأيتيه في احلامك
هو شيء من واقعنا المؤلم
ثريا
حفظ الله والدتك
وأقرّ عينها ببركم
وأغناها بفضله عن حاجتها لكم ولغيركم
مواقع النشر (المفضلة)