لقد لا مست جرحا راعفا فانبجس
الاستراحات فيها ما فيها من الإجابيات والتخفيف على أصحاب الشبات الدائمة
وهي جيده
ولكن
الإسراف في اطالة الاوقات في الاستراحات
وترك حقوق الوالدين والأسرة لأجل نفس الأشخاص ونفس المكان الذي تداوم عليه منذ سنوات
.
.
.
البعض يبقى على استراحة فيها عدد قليل وينقطع عن العالم من حوله
دوام ثم نوم ثم استراحة
وتبقى الطباع تُـكتسب والثقافه من نفس المصادر وشاشة التلفاز
الله عليك يا أبا عمر دائما لمساتك اجتماعية من الدرجة الأولى
فشكرا لك
مواقع النشر (المفضلة)