دعه يركب الموجة كما ركبها عبدالله القصيمي ويرتزق (قرشين) من خزانة البيت الأسود
وهم يعلمون أنهم حذاء يمتطى تمهيدا لهذه المرحلة
والله لن تبكي عليهم السماء والأرض ... والبشر ، إن بقوا على حالهم ولم يتوبوا ويعملوا صالحاً ويخلصوا دينهم لله
دعه يركب الموجة كما ركبها عبدالله القصيمي ويرتزق (قرشين) من خزانة البيت الأسود
وهم يعلمون أنهم حذاء يمتطى تمهيدا لهذه المرحلة
والله لن تبكي عليهم السماء والأرض ... والبشر ، إن بقوا على حالهم ولم يتوبوا ويعملوا صالحاً ويخلصوا دينهم لله
[poem=font="Simplified Arabic,5,blue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أيهذا الشاكي ، وما بك داء=كيف تغدو إذا غَدوتَ عليلا
إن شر الجناة في الأرض نفس=تتوقَّى قبل الرحَّيل الرحيلا
وترى الشَّوك في الورودِ وتعمى=أن ترى فوقها الندى إكليلا !
هو عبءٌ على الحياة ثقيل=من يظن الحياة عبء ثقيلا ؟
والذي نفسه بغير جَمالٍ=لا يرى في الحياة شيئاً جَميلا !![/poem]
مواقع النشر (المفضلة)