أما المسرحية السابعة والثامنة فقد كنتُ فيها بطلا لا كالأبطال بس لا تسألن وش صار علي في النهاية ..
أخي عاش واقف : لديك قلم يجيد فن الرواية وفن السخرية أمتعتنا بأسلوبك متعك الله بالصحة والعافية بس عاد بشر لقيت وظيفة .