هذه الصفات تدل بشكل واضح أن المسيح الدجال رجل وليس دولة،، أما حديث المائة عام فهذا إن دل على شيء {إذا لم يكن هناك جمع واضح بينه وبين الأحاديث التي تدل على عيش المسيح الدجال في تلك الفترة}،، أقول: إن دل على شيء فهو أن المسيح الدجال لم يوجد بعد،،،،
أما الفتح ففي شرح الشيخ العلامة عبدالرحمن البراك لأحاديث الفتن والحوادث قال عن مسألة فتح الدجال: { وتغزون الدجال فتفتح أرضه، أو تنصرون عليه } وهذا معنى واضح أي أنه تفتح أرض الدجال التي يستولي عليها وينتصر عليهم.
مواقع النشر (المفضلة)