[align=center]
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم يوما بين ظهري الناس المسيح الدجال ، فقال : ( إن الله
ليس بأعور ، ألا إن المسيح الدجال أعور العين اليمنى ، كأن عينه عنبة طافية ، وأراني الليلة
عند الكعبة في المنام ، فإذا رجل آدم ، كأحسن ما يرى من أدم الرجال تضرب لمته بين منكبيه ، رجل الشعر ، يقطر رأسه ماء ، واضعا يديه على منكبي رجلين وهو يطوف بالبيت ، فقلت :
من هذا ؟ فقالوا : هذا المسيح بن مريم ، ثم رأيت رجلا وراءه جعدا قططا ، أعور العين اليمنى ، كأشبه من رأيت بابن قطن ، واضعا يديه على منكبي رجل يطوف بالبيت ، فقلت : من هذا ؟ قالوا : المسيح الدجال ) .
وتقول
حينما يكون الدجال رجل من لحم ودم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
كنا نتحدث بحجة الوداع ، والنبي صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا ، ولا ندري ما حجة الوداع ،
فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر المسيح الدجال فأطنب في ذكره ، وقال : ( ما بعث الله من
نبي إلا أنذر أمته ، أنذره نوح والنبيون من بعده ، وإنه يخرج فيكم ، فما خفي عليكم من شأنه
فليس يخفى عليكم : أن ربكم ليس على ما يخفى عليكم - ثلاثا - إن ربكم ليس بأعور ، وإنه
أعور العين اليمنى ، كأن عينه عنبة طافية ، ألا إن الله حرم عليكم دماءكم وأموالكم ، كحرمة
يومكم هذا ، في بلدكم هذا ، في شهركم هذا ، ألا هل بلغت ) ، قالوا نعم ، قال : ( اللهم
اشهد - ثلاثا - ويلكم ، أو ويحكم ، انظروا ، لا ترجعوا بعدي كفارا ، يضرب بعضكم رقاب بعض ) .
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4402
وهل يحذر من الأنبياء أممهم إلا إذا كان أعظم فتنه
وتقول
يقول الرسول صلى الله عليه وسلماين تكون الفتنه
ينزل الدجال في هذه السبخة بمرقناة فيكون أكثر من يخرج إليه النساء حتى إن الرجل ليرجع
إلى حميمه وإلى أمه وإلى ابنته وأخته وعمته فيوثقها رباطا مخافة أن تخرج إليه ثم يسلط
الله المسلمين عليه فيقتلونه ويقتلون شيعته حتى إن اليهودي ليختبئ تحت الشجرة أو
الحجر فيقول الحجر أو الشجرة للمسلم هذا يهودي تحتي فاقتله
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة
لسرعة تأثرهن وغلبة الجهل عليهن
يا أخي في زماننا هذا متعلمات ويعرفن حرمة السحر وإنه شرك أعظم ومع هذا
يفعلنه
فكيف بزمان يرفع فيه العلم .
وتقول.
بل النساء يفتتن بالمال و الغناءولماذا اكثر من يفتتن بالدجال النساء؟! هل لأنه رجل جميل ام لأنه رجل مخيف وقبيح المنظر ؟! من المعلوم ان النساء تفتتن بالرجل الجميل وليس الرجل القبيح !! .
اكثر من فتنتهن بالرجال.
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
يخرج الدجال فيتوجه قبله رجل من المؤمنين . فتلقاه المسالح ، مسالح الدجال . فيقولون له :
أين تعمد ؟ فيقول : أعمد إلى هذا الذي خرج . قال فيقولون له : أو ما تؤمن بربنا ؟ فيقول : ما
بربنا خفاء . فيقولون : اقتلوه . فيقول بعضهم لبعض : أليس قد نهاكم ربكم أن تقتلوا أحدا
دونه . قال فينطلقون به إلى الدجال . فإذا رآه المؤمن قال : يا أيها الناس ! هذا الدجال الذي
ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال فيأمر الدجال به فيشبح . فيقول : خذوه وشجوه .
فيوسع ظهره وبطنه ضربا . قال فيقول : أو ما تؤمن بي ؟ قال فيقول : أنت المسيح الكذاب .
قال فيؤمر به فيؤشر بالمئشار من مفرقه حتى يفرق بين رجليه . قال ثم يمشي الدجال بين
القطعتين . ثم يقول له : قم . فيستوي قائما . قال ثم يقول له : أتؤمن بي ؟ فيقول : ما ازددت
فيك إلا بصيرة . قال ثم يقول : يا أيها الناس ! إنه لا يفعل بعدي بأحد من الناس . قال فيأخذه
الدجال ليذبحه . فيجعل ما بين رقبته إلى ترقوته نحاسا . فلا يستطيع إليه سبيلا . قال فيأخذ
بيديه ورجليه فيقذف به . فيحسب الناس أنما قذفه إلى النار . وإنما ألقي في الجنة . فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : هذا أعظم الناس شهادة عند رب العالمين
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2938
وتقول
لقد شهد الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك الرجل بالحديث الشريفولاكن الأحاديث تُخبرنا بأن الدجال لن يكتشف امره عالم او مفتي او وزير او قاضي او ملك او امير ولاكن الذي تُشير إليه الأحاديث بأن الذي يكتشف الدجال رجل من اهل المدينه وغير معروف .
هذا أعظم الناس شهادة عند رب العالمين
فيحسب الناس أنما قذفه إلى النار . وإنما ألقي في الجنة
وما أدراك قد يكون هذا الرجل أكثر دينا ويقينا بما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم
أكثر من الذين ذكرتهم
أوليس بذك الزمان يرفع العلم ويول الأمر لغير أهله
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
لأنا أعلم بما مع الدجال منه . معه نهران يجريان . أحدهما ، رأى العين ، ماء أبيض . والآخر ،
رأى العين ، نار تأجج . فإما أدركن أحد فليأت النهر الذي يراه نارا وليغمض . ثم ليطأطئ رأسه
فيشرب منه . فإنه ماء بارد . وإن الدجال ممسوح العين . عليها ظفرة غليظة . مكتوب بين
عينيه كافر . يقرؤه كل مؤمن ، كاتب وغير كاتب
وتقول
وتقول شخصية عجيبةوما هو سر هذا الغموض وهذا الخفاء لهذه الشخصيه العجيبه التي تحتاج إلى رجل لكي يكتشفها؟!
هل تستطيع ان تأتيلي برجل معه نهر من ماء ونهر من نار
لن تستطيع
إلا رجلا أعطاه الله ذلك وهو الدجال ليكون فتنه للكفار والمنافقين
أخي نحن أهل السنة والجماعه وقافين عند كتاب الله وسنة نبيه
فما الغاية إن أثبت ان الدجال دولة وليس رجل
قد يكون رأيك خطاء ويتبعك كثير من الخلق
وبذلك تكون انكرة شى نصت عليه السنة .
واكتسبت ذنبا.
وإن أمنة به فذلك خيرا وليس فيه ذنب.
هدنا الله وإياك لما فيه الخير
وفتح الله على قلوبنا .[/align]
مواقع النشر (المفضلة)