ماقصرت المملكة معاهم في كل شي سكن ومدارس وجامعات مستشفي ورواتب شهرية
والله انه مستشفيهم افضل من مستشفي رفحاء الرئيسي ويوجد فيه علاج لا يوجد في
اغلبية المستشفيات واذكر ان مستشفي رفحا يحول له الحالات الصعبه .
شيبون اكثر من هذا صج ماهم كفؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤ
ياخوان لاتاخذكم العاطفة فيهم يخسون ويعقبون
شترجون منهم مدام يتهمون سيدنا جبريل علية السلام بخائن الامانة
ويتهمون عائشة.. رضي الله عنها.. ام المؤمنين بنت خليفة رسول الله صلى الله عليه بالزنا
وبراءها الله في سؤرة النور
وفي أثناء هذه السورة وردت قصة الإفك، تلك القصة التي أقضَّت مضاجع المجتمع الإسلامي وقت حدوثها؛ وقد أخبرنا سبحانه عن هذا الحدث الأليم، قال تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرًا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم } (النور:11) .
والإفك: هو الكذب والبهتان. وهذه الآية وبعض آيات بعدها، كلها نزلت في شأن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، حين رماها أهل الإفك والبهتان من المنافقين بما قالوه من الكذب البحت والفرية، فغار الله عز وجل لها ولنبيه صلوات الله وسلامه عليه، فأنزل الله تعالى براءتها، صيانة لعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وحاصل هذا الخبر الذي نزلت بسببه هذه الآية وما تبعها من آيات؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رجع من غزوة بني المصطلق، ونزل في مكان قريب من المدينة، أمر الناس أن يتجهزوا للرحيل. فلما علمت عائشة رضي الله عنها بذلك خرجت وابتعدت عن الجيش لقضاء بعض شأنها، فلما انتهت من قضاء حاجتها، عادت إلى مكانها، ثم تبين لها أنها قد أضاعت عقدًا كان في صدرها، فرجعت تلتمسه فأخرها البحث عنه، وكان الوقت ليلاً. فلما وجدته رجعت إلى حيث كانت فلم تجد أحدًا، فاضطجعت في مكانها رجاء أن يفتقدوها فيرجعوا إليها، فنامت. وكان صفوان بن المعطِّل قد أوكل إليه النبي صلى الله عليه وسلم حراسة مؤخِّرة الجيش، فلما علم بابتعاد الجيش، وأمن عليه من غدر العدو، ركب راحلته ليلتحق بالجيش، فلما بلغ الموضع الذي كان به الجيش أبصر سواد إنسان، فإذا هي عائشة ، وكان قد رآها قبل الحجاب فاسترجع ( قال: إنا لله وإن إليه راجعون ) واستيقظت عائشة رضي الله عنها على صوت استرجاعه، ونزل عن ناقته وأدناها منها، فركبتها عائشة وأخذ يقودها حتى لحق بالجيش .
وكان عبد الله بن أبي بن سلول رأس المنافقين في الجيش، فقال: والله ما نجت منه ولا نجا منها، فصدق قوله حسان بن ثابت ، و مِسطَح بن أُثاثة ، و حمنة بنت جحش أخت زينب أم المؤمنين، وأشاع الخبر طائفة من المنافقين أصحاب عبد الله بن أبي .
فهذه قصة الإفك باختصار، وقد ذُكرت في كتب الصحاح بشكل مفصل، وكانت هذه الحادثة السبب الذي نزل لأجله قوله تعالى: { إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرًا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم } وما تلاها من آيات .
عذبي
عذبي كلامك عن المستشفى في صلب الموضوع .. ولكن حديثك عن الإفك .. ليس مجال ذكره هنا لأن من المتظاهرين ســـُــنه .. عراقيين على ما أذكــر ..
أحترمك وأحترم قلمك ومرورك ..
مواقع النشر (المفضلة)