الأن ودي افضفض....
جميل أن يجد الإنسان مكان يلوذ فيه.
والأجمل أن لايراه أحد.
والأجمل من ذلك (أن الله معه يسمع ويرى)
الأن في داخل شى.
لأأعلم ...
هل هو يشعور بالندم
ام شعور بالخوف
ام شعور بالثقه
أعلم انها لاتجتمع ...
ولكن ...أحيانا الإنسان يخاف من شيئ
ولا يستطيع ان ينزع هذا الخوف إلا بثقة
بالله
ثم بنفسه
انا من طبعى (وليس هذا مدحا لذاتى )
لاوالله ولكن لأنى اريد ان أرا هذه
الصفة فى الناس جميع.
احب الخير للناس.
والله انى اسعى احيانا لشخص
وانسى نفسى.
ولكن سمعت ........ان من أدخل الفرح على قلب مسلم
له أجر عظيم عند الله
وكذلك لأن أبى وامى
هذه صفه لهم
حبيباي ..(امى وابى)
لاأرانى الله فيكما مكروه.
لكن احس احيانا بنكسار.
عندما أراهما ... لم يجدا ما يتوقعانه من فعل الخير
بالذات ابى الحبيب.
ولكن .... هذا لم يمنعه من فعل الخير
حبيبي نعم لن أخجل من ان أقول لك هذه الكلمة
فلا يوجد أحد يستحقها غيرك.
سأحاول ان أكون مثلك ........ ابتسم رغم
الطعنات فى ظهري.
لاأملك غيرك أيتها الإبتسامه اليتيمه (ولكن أعذرينى )
قد تغلبنى الدموع .. ولكنها
ستكون إستراحت محارب.
القائد/اف16
مواقع النشر (المفضلة)