أحد كتاب جريدة "الوطن يشكر "إبليس" بكثرة ويطلبه يتوب لعل الله يغفر له!!

[الجبل الأخضر]

جزى الله النائبات كل خير ... فقد علمتنى صديقي من عدوي

.................................................. ...........................

لله در الحسد ماأعدله .... بدأ بصاحبه فقتله
.................................................. .............................

اعتقد ان احمد الشقيري يتكلم بهذا الأسلوب

[ذويبان11]

يشكر ابليس

والله غريب هالكاتب

شكرا عزيزي رفحاوي

[رفحاوي]

جزى الله النائبات كل خير ... فقد علمتنى صديقي من عدوي

.................................................. ...........................

لله در الحسد ماأعدله .... بدأ بصاحبه فقتله
.................................................. .............................

اعتقد ان احمد الشقيري يتكلم بهذا الأسلوب

[align=center]
ما فهمت يالغالي ...
[/align]

[مدمن قهوة]

..فشكرا لأنك علمتني أن العبادة التي تولد الغرور هي شر يورد إلى الهلاك..

[هبوب الريح]

ربما بعض الإخوة القراء نظر من زاوية واحدة ـ وهي الظاهر ـ إذ كيف يشكر أفجر الخلق ..
لكن الزاوية الأخرى وهي التي أرادها الكاتب ربما خفت على البعض وقد يكون لها
أكثر من دلالة لمن تأمل كثيرا وبالنسبة لي فهو من أروع ما قرأت وهو مقال جديد كروعة الشقيري في أطروحاته التجديد فيها ..
وقد نظرت له من زاوية : التهكم والسخرية والاحتقار بإبليس ، نعوذ بالله من شروره
ولهذا شاهد في القرآن الكريم حين قال الله تعالى في سورة الدخان لأحد كفار قريش وهو
أبو جهل الذين وصفوا أنفسهم بالدنيا في العزة والكرامة تكبرا وغطرسة فقال له الباري حين يلقى في النار يوم القيامة من باب التهكم والسخرية : ذق إنك أنت العزيز الكريم . والله أعلم

[عمر بن عبدالعزيز]

بصراحه مقال اكثر من رائع

الا ان الكاتب هداه الله ( خبص ) في آخر المقال

كيف ينجو ابليس والله سبحانه توعده بالعذاب الاليم في الآخره

رحم الله والديك رفحاوي

[رفحاوي]

يشكر ابليس

والله غريب هالكاتب

شكرا عزيزي رفحاوي

[align=center]
العفو عزيزي ذويبان ...
[/align]

[رفحاوي]

..فشكرا لأنك علمتني أن العبادة التي تولد الغرور هي شر يورد إلى الهلاك..

[align=center]
ودي ارد بس ما قلت شين ...
[/align]

[رفحاوي]

ربما بعض الإخوة القراء نظر من زاوية واحدة ـ وهي الظاهر ـ إذ كيف يشكر أفجر الخلق ..
لكن الزاوية الأخرى وهي التي أرادها الكاتب ربما خفت على البعض وقد يكون لها
أكثر من دلالة لمن تأمل كثيرا وبالنسبة لي فهو من أروع ما قرأت وهو مقال جديد كروعة الشقيري في أطروحاته التجديد فيها ..
وقد نظرت له من زاوية : التهكم والسخرية والاحتقار بإبليس ، نعوذ بالله من شروره
ولهذا شاهد في القرآن الكريم حين قال الله تعالى في سورة الدخان لأحد كفار قريش وهو
أبو جهل الذين وصفوا أنفسهم بالدنيا في العزة والكرامة تكبرا وغطرسة فقال له الباري حين يلقى في النار يوم القيامة من باب التهكم والسخرية : ذق إنك أنت العزيز الكريم . والله أعلم

[align=center]
بصراحة أول مرة أسمع واحد يشكر إبليس ...

ولو تجاوزنا شكره لإبليس فكيف يطلب من أن يتوب حتى يغفر الله له ؟!

وسلامة قصده لا تُجيز له أن يقول ما يُريد ...

مثل من يقتل المسلمين وهو يعتقد أنه في جهاد ...
[/align]

[رفحاوي]

بصراحه مقال اكثر من رائع

الا ان الكاتب هداه الله ( خبص ) في آخر المقال

كيف ينجو ابليس والله سبحانه توعده بالعذاب الاليم في الآخره

رحم الله والديك رفحاوي

[align=center]
اللهم آمين ووالديك وجميع المسلمين والمسلمات ...

أتفق ما ما ذكرت ...
[/align]