ما حال هؤلاء إلا كما قال ابن تيمية :
هم كالذباب يترك موضع البرء والسلامة ويقع على النتن والعطب .
صحيح أن ليس ثمة أحد فوق النقد والنوايا عند خالقها لكن حال هؤلاء
كما أخبر الله عنهم : ولتعرفنهم في لحن القول ..
والمعادلة سهلة : النيل من الرموز الدينية طريق مختصر لتحقيق مآربهم
اضافة طيبة
سعدت بمرورك ياهبوب الريح
[align=center].[/align]
كل من لاقيت يشكو دهره *** ليت شعري هذه الدنيا لمن ؟؟
مواقع النشر (المفضلة)