شكرا لك أخي الكريم على هذه الاشادة الرائعة للانسانة الاروع من الرائعه فقد كانت راقية بتعاملها مع الكل ليس فقط مع منسوبات الربية والتعليم بل مع كل سيدة قصدت مكتب الاشراف التربوي لحاجات شخصية غير التوظيف والمراجعات وغيرها كانت نهرا جاريا للمشاعر الانسانية الرقيقية تخفف عن الكل وتجد حلا لكل مشكلة تواجه المشرفات او المديرات او المعلمات بل وحتى الطالبات , للأسف انها انصفت في حل مشاكل الكل ولكنها لم تنصف ابدا بهذا القرار الفجائي الذي قررت فيه ان تترك ذاك المبنى بم يحويه من اشخاص لهم كل التقدير والاحترام لتلقي كل تلك الخبرة والتجارب والحكمة مع نافذة السيارة وهي في طريقها للتحفيظ ,,, اعزائي هل ترون ان الشكر واجب هنا ام اداء واجب فقط ؟
فالشكر وحده لا يكفي فلنخلدها سيرة عطرة تعطر منتدانا الغالي ولندعوا لها بالتوفيق كلما ذكرنا ام صالح الغالية .