مسألة نفع القراء ثم نفسي.. فعلى قولتك لا إنكار في مسائل الخلاف : )، وقد اختلف العلماء حول الإيثار في الصالحات.. .

سألتني: أتريد النقاش حول الحديث أم لا.. قلت: نعم.

ثم الآن تختم الكلام بأنه لا إنكار في مسائل الخلاف،
بمعنى أنك لن تبدل قناعتك ولا تريد من ينكر عليك..
فوصلت إلى هذه النتجية عن هذا الحوار !

إذن لماذا سألتني النقاش حول الحديث؟!
ولماذا تعرض بضاعتك حول التحليل وهو قناعتك بمن وضع موضوعا حول تحريمه؟!


صبحك الله بالخير !