أخي نازف
ألا تتفق معي على أنه هكذا تعلمنا في مدارسنا على ان الانتقاد يمس الشخص
ثم لوأحد من الناس انتقدك بأختيار لون سيارتك ألا تصر على موقفك
وهكذا في العمل لأي سبب كان ألا تدافع بشراسه
وأخيرا" هكذا تعلمنا في مدرسة الحياة
ألا انه لم نسمع يوم أن أحد شكر الكاتب الفلاني لانه انبهه على سلبية ما أو خطأ وقع في دائرته على الرغم من الانتقاد ظاهرة صحيه الا انه لأحد يتمناه في الظاهر ولكن بطريقه غير مكشوفه للآخر
ثم أي مصلحه حكوميه تنتقد ثاني يوم والرد جاهز ومعلب
على الرغم