[align=right]أخي العزيز رفحاوي ... الأقتراح ليس أقتراحي بل تأكد هي رغبة عندك وعندي وعند الجميع وبارك الله في مالك ودعنا نرفع من درجة التفأول عند الجميع فالمشاركة خير في كل شيء ضمن الضوابط ...

أخي الكريم : نحن في هذه الأيام المباركة الكل يده على قلبه نطمح لنجاح خطة الحج ولو لا حظة مدى التطور التنظيمي خلال الثلاث سنوات الماضية في الحج فتلك لم تأتي إلا بالمشاركة والإستفادة من الخبرات ففي السابق كانت وزارة الداخلية تتبنى التخطيط والتنفيذ والتنظيم والرقابة الأمنية فتلك العناصر مجتمعه ومسئولية جهه واحدة عنها كان يشوبها نوع من الصعوبات التي أدت لحدوث كوارث تنظيمية غير مبرره قطعياً ...
وكان رئيس خطة الحج اللواء محمد بن رجاء الحربي لمدة 12 عام ... وبعد أقتناع الجميع بمفهوم المشاركة تم إشراك مركز أبحاث الحج وعدد من المهتمين وأستقبلوا المقترحات من العامه وكذلك من المهندسين في جميع القطاعات ومن جميع الدول وبشكل تعاوني ...
وبالفعل حتى أنهم حضروا نهائيات كأس العالم في ألمانيا ليشاهدوا تنظيم خروج ودخول الجماهير الرياضية ليستفيدوا من الخطط المعمول بها ....

أنضر للحج هذه السنه الثالثه أن شاء الله ولن تحدث مأسي كما كان يحدث في السابق والسبب تفعيل وتأصيل وفهم مبدأ المشاركة .. وأكاد أجزم بمشيئة الله تعالى بنجاح الخطة قبل أن تبدأ المرحلة الحاسمه منها .. فكرة مد الشاخص في مكان رمي الجمرات لعقيد متقاعد في الجيش السعودي وحج مره واحدة فقط ...! وأيضاً فكره رأس الحربه في بداية الدخول لحوض الجمرات أيضاً له ....!

نحن متفقين من حيث المبدأ بأن المشاركة تؤدي إلى نتائج أفضل ..... ومساهمتك فيها هي الركن الأساس لكي نرتقي معاً بها .... ولن أتعدى على حقوق أحد لو قلت أنك من المؤسسين قياساً بمشاركاتك أن لم تكن فعلاً منهم ...

نحتاج منك دعم هذا المبدأ بالطريقة التي أنت ترها ..عبر تعليق الجرس بالبدأ في عرض المقترح.. ولنتمكن من تحويل هذا المطلب من ردود عبر صفحات المنتدى إلى شيء ملموس يحكي التوجهه الحقيقي إلى التحالف البناء ....! كن قريباً فالكل يحتاج لدعمك . والسلام
================

أخي العزيز فهد محمد .... عبارتك تلك التي أسقطها على المجتمع الرفحاوي خرجت علينا في بداية الستينيات الميلادية ولعل قدرنا أن نكون في هذا الزمن لنكتشف الأنحدار الذي وصلنا له ..... ولعلنا نستفيد من عبارتك لتكون شاهداً حياً على ضرورة الأتفاق وأن نلح عليه ... ننتضر دعمك ... والسلام
===============

أخي العزيز الدب الداشر .... ياالغائب الحاضر ... نحتاج دعمك لتحويل هذا الكلام الفاخر إلى واقع أعلامي نفخر به ...
يقول شاعر اليمن الأول بن نعمان في المقطع الأخير من قصيدة الأحلام الكبار .................
وبعاصف الأشواق من روحي أتيت إلى حماك
لأرى عيــوني لا تلاقي الفجر إلاَّ في سماك
ومناي عندي لاتـرى في أرضها إلا ضحاك
وبك التقيت مع الحياة فكيف أحيا في سواك ............... كن قريباً فالكل يحتاجك والسلام ،،،[/align]