[align=right]أشكرك أخي عاشق البادية على الإضافة ...
بكل إمانة لعل تأييدنا يكون سبباً في التفكير ... فما مصير الأستثمار العقاري في ضل بناء الدولة لمقرات تلبي حاجاتها في المستقبل القريب جداً ....!
إداراتنا الحكومية مثل الحكومة الأمريكية كل رئيس له توجهه فالأول يورط مستثمر والثاني أول ما يباشر يكتب تقرير سيء عن المبنى لأن المكتب لا يلبي تطلعاته ... ويهمل جانب العمل ...!
مسكين المستثمر عند قرأته لعقود الإيجار الحكومية يذكرني بإجابة طفل بريء عندما يُسئل تحب أمك أو أبوك الأجابة تكون غالباً الثانية ويهمل الأولى
ففي الصفحه الأولى مكتوب فيها (يكون عقد الإجارة لمدة لا تزيد على ثلاث سنوات وينص في العقد على تجديده تلقائياً بعد نهاية مدته ما لم يبلغ أحد الطرفين الآخر بعدم رغبته في تجديده قبل «مائة وثمانين» يوماً
وفي الصفحه الثانية عبارة تنص على ( يجوز أن تصل مدة عقود إيجارات المباني إلى اثني عشر عاماً )
فالغالب يبني إستثمارة على الإجابة الثانية .... تحياتي ،،،[/align]