عزيزي قولف استريم’ الصلاة.. الدعاء.. البعد عن ذنوب الخلوات.. كلها أمور مخصوصة، والعجب لمن يقصر في الوقوف عند حدود الله فيها أمر فطري بعيد عن التكلف والتصنع، فمثلا الزجر بالتعجب ممن قصر في الدعاء لإخواننا في غزة لا نحتاج إلى أن نسميه خلق للموقف.. إلا إذا رغبنا بخلق موقف من جهتنا.. وما يخلق المواقف نحوها هو الوقوف عندها وعدم إمرارها كما جاءت.. إذ لا تعدو عن كونها سياق حث.
شكر الله لك جميل إضافتك.
مواقع النشر (المفضلة)