قرأت مقاله بالأمس وأخذت افكر فيه إلى اليوم

لقد تجرأ هذا الموطن على عضو من أعضاء مجلس الشورى

بالنقد الجارج والسخرية العميقة كيف ؟


كيف ياصالح ؟ كيف تتجرأ يا أبا حسام ؟

أتوقع أن هذا المقال هو القشة التي قصمت ظهر البعير


إذ كان قبله مقالات كثيرة عن أشخاص مهمين (كلها عبارة عن

انتقادات قوية )


ولكن الذي بالأمس كان أقوى وكان أشرس بكثير مما أتصور

لقد عودت نفسي على قرآءة الجريدة من الخلف ...

بعد ذلك اقلبها واتصفح بعضها أما بالأمس فلم استطع التصفح

بسبب مقال جامد ( من العيار الثقيل )

على أي حال : الخيرة فيما أختاره الله


شكر لك يا أخي حماد الرويان على نقل الخبر