نشكر الجميع على المرور


أن المرحوم باذن الله ( أبو هذال) لم يفقده أبنائه بل فقدناه جميعاً

فاننا نشاهده كلما مرينا من امام باب منزله المفتوح كل يوم للضيوف والعامر من بعده بابنائه

الذي زرع فيهم يرحمه الله حب الخير للناس و مجالست الرجال والترحيب بكل من دخل

منزلهم .

كما أنني اتذكر واسمع قصص الرجال الذي يقصها على من كان موجود في مجلسه.

رحمك الله ( أبو هذال ) فان فراقك ادمع العيون واوجع القلوب

ولكن هذا قضاء الله وقدره