حسناً إذا يالبحث أنا مؤمن أيما إيمان أننا في ذل وضعف وهوان ونحن المتسببين بذلك كأمة مسلمة
رضيت أن تتقارع وتتناظر مع المحبطين ( بكسر الباء ) من الأذناب الجبناء !!
ولكن مؤمن كذلك أن من نصر الله فقد نصره الله تعالى وحماس نصرت الله لذلك لن يتخلى عنهم
الله كما تخلينا نحن عن نصرتهم ( فعلياً ) لا نصر معنوي ليسوا بحاجة شديدة له !!
لذلك إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ونتمنى أن نبدأ بأنفسنا ونصلحها أولاً قبل
أن نصلح غيرنا فقد كثرت تناقضاتنا لاندري نحن مع أو ضد وهذا مايريدوه المرجفون ووصلوا إليه
من تشتيت الأمة عن أساسها الذي بنيت عليه !! وسأختم مداخلتي بالأية الكريمة
(( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ))
مواقع النشر (المفضلة)