مقال رائع ماتع،
تلك المحاولات لوأد المقاومة.. ووأد نصر غزة مصيرها النسيان،
فبشكل مكثف يسجل التاريخ نصر غزة صوتا وصورة وكتابة،
وكلنا رأينا احتفال شعب غزة وشعوب العالم بهذا النصر،
حينما أتنقل بين عشرات المواقع والمنتديات أقرأ وأبصر آثار ذلك النصر،
ولك أن تقيس نسبة شواذ الفكر بين أمواج التأييد والفرح والشكر لله تعالى على هذا النصر.
حماس بقيت،
غزة قامت ولا زالت تقوم من جديد،
المقاومة لا زالت باقية،
حماس أثبتت نفسها سياسيا.. وأرغمت الجميع على القبول بورقة المقاومة واقعا.
حين النظر إلى ذلك.. تستطيع بعدها أن تبصر حجم تلك الأحرف الشاذة !
مواقع النشر (المفضلة)