يقل الباحث عن الحق، وفقه الله عن ابن لادن

( (، لكنه أخطأ - بزعم صحة تأييده الهجمات - بنقل الحرب لبلاد المسلمين ، ))

(أخطأ ) بهذه العبارة التي جرى العرف أنها تقال للأمور غير الكبيرة

سفك الدماء البرية من المسلمين

قتل المعاهدين والمستأمنين
زعزعة الأمن
سل السيف في رقاب الأمة
إفراح الأعداء

تيتيم الأطفال ،
زج الأمة في الفتنة
وغير ذلك
يقال عنه (خطأ ) فقط
إلا هذا إجرام وإفساد
وتخريب وتدمير وإثم كبير
واستهتار بمثل قوله تعالى ( ومن يقتل مؤمنا .....الآية
واستهار بسنة المصطفى (من قتل معاهدآ لم يرح رائحة الجنة )
لنتق الله تعالى ولنسم الأمور بمسمياتها أخي .....

أما جرأتك هذه المرة أخي الحبيب على قوله تعالى ( وإن طائفتان ....الآية ) وتسمية هؤلاء المجرمين المفسدين في ديار المسلمين ، الذين يختبؤن هنا وهناك ويغدرون ...ويقتلون ويفجرون أنفسهم بأنهم داخلون في الآية فحري بتقواك تأملها جيدآ
ولي عودة إن شاء الله .