طلعت هالدراسة معروفة منذو مبطي يا مدير الإنترنت ،بعد الرجوع الى كتبي وجدت كتاب اسمه النباتات الشافية تأليف كاستلمان وترجمة هلا طريفي،إصدار دار المؤلف للطباعة والنشر،بيروت_لبنان،مذكور في ص (200) ان الحبق ينتمي لنفس فصيلة النعناع و هو نفسه الريحان اللي اقصده يا رفحاوي ، ومكتوب في التحذيرات ان الحبق من النباتات الطبية المسرطنة و المضادة للسرطان في نفس الوقت فهو مضاد للسرطان لكونه يحتوي على فيتامين (أ) و فيتامين (ج) وهما من مضادات التأكسد و يحتوي الحبق ايضا على مادة الإستراجول و هو عنصر كيماوي مسرطن و يوجد هذا النبات على لائحة النباتات التي تعتبرها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مأمونة رغم وجود عنصر الاستراجول المسرطن فيه و يمكن استخدامه دون خوف شريطة التقيد بالجرعات المحددة في حالة استخدامه كعلاج_ولم يكتشف اي منشط رحمي في الحبق ولكن بما إنه يعرف بسرعة إدرار الطمث وتحريض التقلصات للولادة فمن الافضل أن لا تستخدمه النساء الحوامل إلا لتسهيل الولادة.
اتمنى اكون فدتكم ،طلعت الدراسة قديمة ،كتابي الطبعة الأولى لسنة 1418ه_1997 م يعني اكيد الدراسة اقدم ضيعوا وقتهم اطباء المستشفى التخصصي