[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع فكرت به وقد يكون جنونا وللجنون فنون
في ازمة الخليج الثانية في التسعينات كان هناك اربعة او تحديدا ثلاثة وقفوا موقف المثير للمشاكل واستقرار منطقة الخليج اهم منطقة بالنسبة لامريكا ودول العالم اجمع
1- صدام حسين(رئيس العراق)
2- ياسر عرفات (رئيس منظمة التحرير / فلسطين)
3- عمر البشير(رئيس السودان)
هؤلاء الثلاثة كشروا عن انياب العداء
الان
صدام حسين مات مشنوقا بعد ان طالته يد امريكا
ياسر عرفات مات محاصرا معزولا بيد اسرائيل
عمر البشير دارت عليه الدوائر واصدرت المحكمة الجنائية قرارا بايقافه وتبدأ مطاردته.
فهل كان ذلك صدفه ام انه قد قرر تصفيتهم واحدا تلو الاخر
ربما يكون من فنون الجنون او عين الجنون تفكير كهذا او تفكير منطقي وعقلاني هو على كل حال تفكير وربما يكون بعيدا كل البعد عن الواقع وتكون الاحداث مجرد صدفة طبعا بارادة الله عز وجل
او تكون دعوة مستجابة ممن تضرروا من الازمة
او تكون
او تكون
والله اعلم[/align]
مواقع النشر (المفضلة)