تصدير الجهاد = تدميرالبلاد
منذ مايسمى ثورة جهيمان (رحمه الله ) أدرك من يهمه الأمر وجود قنابل بشرية موقوته ، فنشأت فكرة تصدير
الجهاد الى أفغانستان ـ برعاية وتوصية أمريكية طبعاـ فقامت سوق الجهاد وأستنفر العباد وكما قال أسامة
تقاطعت المصالح ...... أ.هـ
وعندما هدأت الرياح وأنجلى الغبار مات الخيار وبقي الفجاريتقاتلون لأجل الدمار، فعاد الأنصار الى الديارقنابل
دمارهمهم قتل الكفار ( ومن يعين الكفار ). فبدأت تلك القنابل بالإنفجاروسط الديار، فمات الصغار قبل الكبار .
فعادت فكرت تصدير الجهاد ولكن الى العراق ،فبدأ الشباب فالإندفاع الى العراق همهم قتل الكفارفي الوقت
الراهن ، وعندما ينتهي القتال في العراق سيعودون كما ذهبوا ، لا وألف لا
فقد ذهبوا كقنابل يدوية و سيعودون ولكن ........................... قنابل ننووووية .
أما الحل فهو عند من بيده الحل ، وما قلت هذا الا لخوفي على البلاد والعباد من تصدير الجهاد .
سؤال برىء : هل سيأتي يوم يصدر الجهاد فيه الى ............. ؟؟؟؟؟؟
تحياتي : أبــوحــاتم
![]()
مواقع النشر (المفضلة)