قرأت موضوعك طرأ علي بيت شعري إن لم أكن واهمة لأحمد شوقي
ليس اليتيم من انتهي أبواه من هم الحياة وخلفاه ذليلا
ان اليتيم هو الذي تلقي له أما تخلت أو أبا مشغولا
أخي رفحاوي قد أتفق معك في أمور وأختلف في أمور أخرى
أتفق معك في هذا العمل عموما معلمة لاأعلم هل الحياة تطلبت منا أو المجتمع لا أعلم بالضبط والله يا اخي أرى بعض المعلمات المتزوجات
الواحدة منهن تعود من عملها متعبة لتجد أنها لابد أن تعد الطعام... وترعي شؤن بيتها واولادها .. فاذا انتهت من هذا كله ..وعاد الزوج الي البيت .. وجد زوجته في غاية الارهاق.. والزوج له مطالب.. وأهم هذه المطالب أن يجد سكنا في بيته.. وامراه تستقبله لتمحو من نفسه تعب النهار وشقاءه..ولكنه بدلا من ذلك يجد زوجة مرهقة..لاهي سكن ولا هي مستريحة الاعصاب.. ولا هي قادرة علي ان تستقبل زوجها بابتسامة ولاتربي أطفاله بصورة صحيحة
أما بالنسبة لأولاودهن فلا أتفق معك بتاتا أي غير عامة النظرة فهناك من الأخوات غير معلمات تجدها مهملة بيتها وأولادها بين الشوارع وهي تتسكع من جارة الى جارة أخرى لاتعلم عن تدريسهم شيئا ولا هندامهم
شاكره لك وأعتذر إن شطحت قليلا فقط أحببت أن أوضح أكثر وأتسع بموضوعك قليل
مواقع النشر (المفضلة)