ما أظن الثقافة تحتاج نوادي ثقافية و أدبية للنساء
التي تبي تثقف نفسها المجال مفتوح لها و هي في بيتها
خاصة و إن وسائل التكنولوجيا الحديثة و على رأسها شبكة الإنترنت سهلت هالأمر بشكل كبير،و لو أني أفضل ثقافة الكتب .
شكرا مراسل الموقع
وش الفرق بين المثقفاة وبنات الدار الى الوحدة كنه ملاك منزه من العيوب
يارجال دام ردوكم كذا عليكم الانتظار 100 سنة للتقدم
لا تقولن يدعوا للحرية لا انا الدعوا للاعتدال ومعايشة الزمن
ز دتم ثاقفة وابعدتم عن اللقافة
ماذا تريد المثقفات من النادي الادبي
وماذا يريد النادي الادبي من المثقفات للآسف لم توجد اجابة شافية من المراسل والمفرض الآتيان بمطالبهن لكي نعيش الحدث كما هو انتهى زمن التعتيم الاعلامي ياكاتب الخبر
أرجو السماح لي بالمداخلة
ماذا بها لو حضرت المراة لنادي ملتزمة بتقليدها وعادتها وحجابها الشرعي ؟؟
اريد ان اعرف فقط لماذا هذا التعصب ضد المرأه في حضورها مثل هذة الاندية ؟
فأنا فخورة كل الفخر ان هناك نادي ثقافي برفحاء يهتم بمشاركة المرأة التي تهدف لخلق شخصية ثقافية متزنة وواعية وملمة بالفن والفكر.
لا اعرف احد حرمها بشرط التقيد بالأعراف والتقاليد الإسلامية التي منها عدم الاختلاط بالرجال والالتزام بالحجاب
والأدب بشتى مجالاته من حق الجميع الرجل والمرآة على السواء ومن حق المرآة كالرجل ممارسته وتذوقه
ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق !!
[align=center]
نعم ياهنوف وسائل التثقيف متعددة ولكن ماذا لو أراد المثقف الهاوي أن يزيد تجربته
ويريد إبرازها للنور لتصل لأبعد شريحة ممكنة من المتلقين وهو لايملك لادار نشر ولانقاد
يوجهونه للطريق السليم قبل النشر ,, ولا إمكانيات مادية ولضعف خبرته أين سيتجه !!
تماماً كلاعب الكرة لدينا فلو لم توجد الأندية الرياضية ( المميزه ) لذهبت موهبة اللاعب مع الرياح
وبالتالي لايستفيد منها ولاتستفيد بلده منها !! فمثلاً لدينا برفحاء لاعبين لايقلون موهبة
عن أي لاعب بالدوري الممتاز ولكن عدم وجود نادي رياضي متمكن ساهم بضياعهم وإلا
لرأيناهم الأن بصفوف المنتخبات وأقرب دليل ماذا لو أن اللاعب الكبير وإبن رفحاء نواف التمياط
بقي برفحاء ولم يذهب للرياض !! هل سيصل إلى ماوصل إليه يوماً ما كأفضل لاعب أسيوي ؟
لذلك عشمنا بنادي المنطقة الأدبي ألا يكون كأندية المنطقة الرياضيه خصوصاً وأن الملك رصد له
ميزانية ضخمة وهل سيرصدها الملك لولا أهميتها !!
أرجوا الا تنساقي خلف المطعطعين الذين عشقوا فن المعاداة فقط لمن يخالفهم
والرضى والتطبيل لمن وافقهم لمجرد التطبيل فقط
[/align]
نازف ،أشكرك على الرد مع إني ما فهمت كلمة(مطعطعين).
الانسياق وراء الآخرين سمة الضعفاء وأنا ابعد ما أكون عن هالوصف بالإضافة إلى إن لي شخصية مستقلة و مؤهلات تمنعني من الانسياق وراء أي رأي إلا إذا كنت مقتنعة به تماما.
بالنسبة لمقارنتك بين المرأة و الرياضي اعتقد إنك ما وفقت أبدا.
يا أخي الكريم فئة كبيرة من المثقفين السعوديين يكيل الاتهامات للمؤسسات الثقافية و يؤكدون بأنهم فشلوا في إداء مهمتهم.
تفضلت وذكرت بردك بأن البعض يحتاج إلى مساعدة كي ترى تجربته النور،بأي صورة ستظهر تجربة المرأة : هل ستقوم بكتابة الروايات والقصص و نشرها أم ستجسد في مسرحيات و أفلام سنمائية أو كتابة الشعر وإصدار دواوين شعرية،أو أقامة معارض فنية! خاصة بأن مجالات الأندية الثقافية تنحصر في ما سبق ذكره وإنها ليست مؤسسات تعليمية تعني بإكتساب المعرفة.
لا أعتقد بأن أي من هالمجالات يشرف المرأة و خاصة المرأة في رفحاء و رأيي الشخصي بأن كل المجالات السابقة لها سلبيات و بمعنى أصح بؤر فساد .
ثقافة المرأة لنفسها و تجربتها تخرج إلى النور عن طريق تربية إبناءها تربية صحيحة
الله الله ...
قمة الإبداع يا كاتبتنا القديرة الهنوف ...
لم أقرأ أفضل من تعليقك هذا حول إدعاءات البعض عن فائدة النادي الأدبي ...
عزيزتي من يدعم المثقف هو ماله وعلاقاته مع أصحاب القرار ...
غالبية الأندية الأدبية محصورة على فئة معينة لها هدف معين وإتجاه معين ...
وما نشاهده من إنصراف الكثير عنها هو أكبر شاهد على فشل هذه الأندية ...
كما لا ننسى أن الإختيار للعمل بهذه الأندية غير سليم ...
أشكرك أيتها الرائعة ...
[align=center]
حسناً ياهنوف سأوضح لك رغم ماإعترى الموضوع من شطحات
لذلك لن أعير النكرات أدنى إهتمام وسأستمر بالحوار معك !!
لنفترض أن الهنوف قضت عشر سنوات من عمرها بعالم المنتديات تكتب بأسم مستعار ..!
ولقيت كتاباتها أصداء واسعة لدى المتلقي بأي منتدى وتنوعت كتاباتها مابين الرواية أو القصة
والأدب وأرادت توثيق تجربتها بكتاب يحمل إسمها الحقيقي !! أين تذهب
ولنفترض أتت كاتبة أخرى وأخذت إحدى قصص الهنوف من النت ونشرتها بكتاب ووثقتها بأسمها الحقيقي !!
أليس أفضل لو طرقت الهنوف أبواب دار نشر وعرضت لهم تجربتها ومن ثم وثقت
وصقلت وطورت من نفسها على أيدي من يفوقها خبرة ( من بني جنسها ) !! وإن لم يكن للهنوف
قدرة مالية أليس أفضل أن تذهب لنادي أدبي يساعدها على ماقلت !!
هذا بالنسبة لمن يبحث عن التوثيق وزيادة الخبرات أما من يريد أن تبقى كتاباته حبيسة أدراجه
أو بعالم الإنترنت فهذا شأنه أيضاً ولايمكن لأحد أن يثنيه ...! ولكن أردت توضيح دور الأندية الأدبية
لمن يجهل هذا الشئ ولست مدافعاً عنها كما يظن ( العجوز الخرف ) ولا أرى بؤرة فساد
إلا لمن يريد أن يرى الفساد فصدقيني الفساد لو أرادة الشخص لأتى به إلى غرفته دون أن
يراه أحد ولكن هناك رقيب ذاتي وقبله هناك من لاتنام عينه وهو أدرى بنوايا كل شخص
أما تربية الأبناء فلا أعتقد أن المعلمة والدكتورة وغيرها يجدن صعوبة في تربية أبنائهن فما بالك
بكاتبة !! أظن أنك تظنين أن الأندية الأدبية وظيفة إلزامية وهي بالنهاية إختياريه / شكراً
[/align]
أما تربية الأبناء فلا أعتقد أن المعلمة والدكتورة وغيرها يجدن صعوبة في تربية أبنائهن
والله العظيم وانا احلف بالله مو علشان ترضى يانازف
ان خروج المراه والتنافس بالوظائف ومصطلحات بني علمان من مشكلة بطالة المراه وغيرها لم تأتنا بخير واقرأ اخي كلام شيخنا ابن باز رحمه الله هذه مجموعة من أقوال العلماء، اتفقت آرائهم على أن خروج المرأة فيه من المفاسد الشيء الكثير، والخير كل الخير أن تبقى في بيتها كما أمرها ربها جل جلاله، ووجهها إليه نبيها محمد r فمن تلك الأقوال ما يلي :
يقول العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله -: ( ترك واجبات البيت من قبل المرأة يعتبر ضياعاً للبيت بمن فيه، ويترتب عليه تفكك الأسرة حسيا ومعنوياً، وعند ذلك يصبح المجتمع شكلًا وصورةً لا حقيقة ومعنى ) [1].
يقول الأستاذ (محمَّد محمَّد حسين) رحمه الله تعالى: ( وفي الوقت الذي يتجرع فيه الغرب آثار خروج المرأة على فطرتها ووظيفتها؛ كان بعض كتابنا ومفكرينا ينادون بأن نأخذ في ذلك الطريق، الذي انتهى بالغرب إلى ما هو فيه من مشاكل اجتماعية واقتصادية، هزَّت دعائم مجتمعه هزاً عنيفاً، أفقده استقراره واتزانه، وعرَّض سلامته وكيانه لأشدَّ الأخطار، ولقد يبدو للدارس المتأمل أنَّ المرأة لا توضع الآن حيث تدعو الحاجة- صحيحة كانت أو مزعومة - إلى أن توضع، ولكنها توضع لإثبات وجودها في كل مكان، ولإقحامها على كل ما كان العقل والعرف ينادي بعدم صلاحيتها له، فليس المقصود بتوظيفها في هذه الأيام سدّ حاجة موجودة، ولكن المقصود هو مخالفة عرف راسخ، وتحطيم قاعدة مقررة، وإقامة عرف جديد في الدين وفي الأخلاق وفي الذوق، وخلق المبررات والمقومات، التي تجعل انسلاخنا من إسلامنا وعروبتنا وشرقيتنا أمراً واقعاً، كما تجعل دخولنا في دين الغرب، ومذاهب الغرب، وفسق الغرب أمراً واقعاً كذلك).
قال الدكتور لطفي الصباغ: ( إن الكيد الذي يكاد للمسلمين، كان قسم كبير منه موكولاً إلى المرأة لإفسادها، وإخراجها إلى ميدان الفتنة والابتذال، ولقد كانت المرأة هي الخاسرة في هذه المؤامرة القذرة، وبخسارتها العظمى فقد المجتمع توازنه وسعادته، وأمنه وراحته، وإنني من أجل هذا أقدم هذه الرسالة نصيحة والد إلى بناته وفتياته، أحذرهن من الخطر المحاق، والمهانة الضخمة، والضياع في الدنيا والآخرة، والسقوط في نظر الناس جميعاً، فاسقين وصالحين .
أقدمها وأنا في سن الخمسين، ولا هم لي إلا أن أجنب أمتي المزيد من الأخطار، مما رأيت وسمعت خلال تجربتي الطويلة، أن هناك تآمراً رهيباً ضد المرأة المسلمة، يقوم به ناس لا يخافون الله ولا يخشون العار ولا الفضيحة، لأنهم ليسوا متدينين غيورين، فليس لكثير منهم زوجات ولا بنات، ولا يتقون يوماً يسألون فيه عما يعملون، وإن كان لبعضهم زوجات وبنات فليس عندهم من الغيرة شيء، حتى ولا التي توجد عند بعض الحيوان .
أما نحن فإن ديننا هو الذي يحملنا على أن نسدي النصح خالصاً لبناتنا وأخواتنا وأمهاتنا، وننذرهن من العاقبة الوخيمة، التي تنتظرهن إن هن فرطن في حق دينهن.
إن الدعوة لخروج المرأة من البيت لتخالط الرجال، جر المآسي والكوارث، وقد بدأ براقاً جذاباً، لتكون المرأة زهرة المجتمع وواسطة العقد المكرمة، ولكن انتهى بها الأمر إلى مهانة لتكون كانسة للطرقات، وخادماً في الخمارات، وربما تعرضت في خروجها هذا إلى ما يهدد عفتها، ويقضي على مستقبلها، إن المسؤولية تقع على الرجال والنساء من المؤمنين المتقين، ولابد من أن تنطلق صيحات الخير في وجوه الجائرين، ولكلمة الحق سلطان وأي سلطان ) .[2
الأستاذ القدير رفحاوي كل الشكر و التقدير لك على كلامك الطيب و إتمنى أني أستاهله.
أخوي نازف تكلمت عن كتابة الروايات و القصص وحقوق الملكية الفكرية و دور المنتديات في تسهيل نشر القصص و غيره! شستفدنا من رواية بنات الرياض و سعوديات! هالروايات اعطت أسوء صورة عن المرأة السعودية.
أنا أرى بأن الأندية الثقافية ما هي إلا بؤرة فساد و تشجع على الفساد و تدعو له تحت مسمى الثقافة و الأدب.
تصدق إن على بالي الأندية الأدبية وظيفة إلزامية و عسكرية بعد!
أخوي نازف تقبل الرأي الآخر![]()
أهلاً يامدير الإنترنت والذي يسمعك وكأنني أطالب بأن تخرج المرأة عارية أو أطالب بتحريريها لاسمح الله
الشيخ العلامة بن باز رحمة الله ثقة في وقت ندر فيه الثقات بعدة وإبن عثيمينن رحمة الله عليهما
ولكن ماشأن العلمانية والليبرالية بحديثنا وأنا قد أكون أكثر منك بالضحك على ماينادون به وبالذات ليبراليوا السعوديه
وهل قال الشيخ بن باز أن لاتخرج الأنثى للعمل كما تقول !! وكأنك بهذا تحرم وتجرم عمل المرأة كلية
أما بالنسبة للكتابة فهي ليست حكراً للرجل دون المرأه !! لا أريد الإطالة بموضوع أشبع نقاشاً
بين متحرر ومنغلق كلاً يغني على ليلاة ولم يقنع أخاه ولنبتعد عنهما أنا وأنت ونبقى بالمنتصف فقط / تحياتي
ختاماً حتى أسد الباب في وجه المتصيد بالماء العكر أحب أن أقول :
لو كان هناك ثمة شبهه بنادي المنطقة الأدبي لما وافقت جمعية البر الخيريه على إستضافته
ولما حظر شيوخ أفاضل كالشيخ فيصل بن حمود والشيخ وطبان التمياط والداعية الروائي سهل الشرعان ومقدمين من قناة المجد وغيرهم
ولما تفاعلوا بمداخلات ثريه ألجمت كل متصيد بالوحل ولما شرعت الجمعية الخيريه قسماً خاص للنساء تقوم متطوعات
الجمعية بخدمة الحاظرات للندوة / تحياتي للعقلاء
مواقع النشر (المفضلة)