كعادة القذافي يتخبط بالقمم ويملؤه الحسد ...
أعجبني صمت خادم الحرمين الشريفين ليس خوفاً بل من أجل المصلحة العربية ...
لله دره من ملك حكيم ومحب لأمته ...
شكراً أخي ولد الطايع ...